عندما ترى الديكتاتور مهرولا الى اعتقال حرية التعبير لوضعها في قفص الخنوع، مستعرضا كل قوته، متحديا مهددا بجنوده و سلاحه و كل امكاناته القمعية، أعلام المحتجين المسالمين، فاعلم أن الطاغية الضعيف يخاف الكلمة و يخشى من الفكرة عندما تحلق في سماء اليقين و الايمان، فهو يراها أقوى من جميع جنوده و من جميع أسلحته...
0 التعليقات