أمام اصرار التنسيقية الوطنية للأساتذة حاملي الشهادات، حيث وصل النضال يومه 65 دون انقطاع، و أمام فشل الوزارة و معها حكومة المؤامرة في ايجاد حل يحترم القانون لهذا الاشكال، و خلال الوقفة التي نظمها أطر التنسيقية، أمام مقر وزارة التربية الوطنية و التكوين المهني، تفاجأت جموع المحتجين و العتصمين السلميين، بهجوم قوات القمع بوحشيتها المعتادة، و في خطوة يائسة، منهالة عليهم بكل أساليب القمع السادي، مخلفة اصابات بليغة،
مباشرة بعد اعلان التنسيقية برنامجها التصعيدي للاحتجاجات التي تعتزم خوضها، أمام وزارة حكومة العار، التي تصر على رفضها. و قد سجل التدخل العنيف اصابات متفاوتة الخطورة، و حالات اغماء و اعتقالات عشوائية، و هو ليس بالتدخل المنعزل و انما جاء في سياق مسلسل القمع الوحشي الذي يتعرض له الاساتذة المعتصمون منذ مدة.
مباشرة بعد اعلان التنسيقية برنامجها التصعيدي للاحتجاجات التي تعتزم خوضها، أمام وزارة حكومة العار، التي تصر على رفضها. و قد سجل التدخل العنيف اصابات متفاوتة الخطورة، و حالات اغماء و اعتقالات عشوائية، و هو ليس بالتدخل المنعزل و انما جاء في سياق مسلسل القمع الوحشي الذي يتعرض له الاساتذة المعتصمون منذ مدة.
0 التعليقات